بينت دراستان جديدتان معلومات مهمة بشأن حمل النساء للمرة الأولى بعد سن الـ 30 عاما، وما لذلك من آثار على جسم المرأة أين كشفتا أن هذا التأخير يطيل عُمر المرأة مقارنة بمن تحملن مبكراً قبل الـ20 أو في بداياتها، ما يشير إلى أن الحمل والولادة بعد الثلاثين أفضل من قبله لصحة النساء.
ووفق دورية »مونوبوس » العلميية توصل الباحثون، إلى أن ميل النساء في العصر الحديث إلى تأخير سن الإنجاب له منافع صحية، على عكس ما يشاع عن ضرر ذلك على صحة المرأة ، كما أن الأمهات التي أنجبن طفلهن الأول بعد بلوغ الـ30 تعشن عمراً أطول من الأمهات اللاتي أنجبن الطفل الأول في عُمر مبكر.
وأكدت دراسة أخرى عن الموضوع، أن السيدات اللاتي أنجبن طفلهن الأول بعد الـ33 عاما، تشير شفرة الحمض النووي لديهن، إلى أنهن سيتمتعن بعمر أطول.